وقال (وت رنكا) وهو من علماء المسيحية: "وقع الغلط في النقل ههنا، وكان الأصل ست عشرة وخمس وقسم المدة هكذا من سلطنة أخذ ست عشرة سنة ومن سلطنة حزقيا خمس سنين"، وقوله وإن كان تحكماً صرفاً لكنه معترف بأن العبارة الموجودة الآن في كتب أشعيا غلط وحرف مترجم الترجمة الهندية المطبوعة سنة ١٨٤٣ في الآية الثامنة المذكورة هداهم الله لا يتركون عادتهم القديمة.
الغلط [٢٣] الآية السابعة عشرة من سفر التكوين هكذا: "فأما من شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها فإنك تموت موتاً في أي يوم تأكل منها" وهذا غلط لأن آدم عليه السلام أكل منها وما مات في يوم الأكل، بل حيي بعده أزيد من تسعمائة سنة.
الغلط [٢٤] الآية الثالثة من الباب السادس من سفر التكوين هكذا: "فقال الله لن تكن (٦٠) روحي في الإنسان إلى الأبد لأنه لحم، وتكون أيامه مائة