إسرائيل وأنصبه ويحل في مكانه بالهدو، ولا تعود بنو الإثم أن يستعبدوه كما كانوا من قبل" ١١ "منذ يوم وضعت قضاة على شعبي إسرائيل" الخ والآية العاشرة في التراجم هكذا ترجمة فارسية سنة ١٨٣٨ (ومكاني نيز براى قوم خود إسرائيل مقر رخواهم كرد وايشان راخواهم نشانيد تاخود جايدار باشند ومن بعد حركت نكنند واهل شرارت من بعد ايشان رانياز آرندحون درايام سابق) ترجمة فارسية سنة ١٨٤٥ (وبجهت قومم إسرائيل مكاني راتعيين خواهم نمود وايشانرا غرس خواهم نمودتا انكه در مقام خويش ساكن شده بارديكر متحرك نشوند وفرزندان شرارت بيشه ايشان رامثل أيام سابق نرنجانند)(٦٦) فكان الله وعد أن بني إسرائيل يكونون في هذا المكان بالهدو والاطمئنان، ولا يحصل لهم الإيذاء من أيدي الأشرار، وكان هذا المكان أورشليم، وأقام بنو إسرائيل فيه، لكنهم لم يحصل لهم وفاء وعد الله، وأوذوا في هذا المكان إيذاء بليغاً، وآذاهم سلطان بابل ثلاثَ مرات إيذاء شديداً، وقتلهم وأسرهم وأجلاهم، وهكذا آذى السلاطين الآخرون، وآذى طيطوس الرومي