بعضهم قالوا إن هذه الرسالة كتبها كليمنت الذي كان (بِشِب (٤٧)) الروم وبعضهم قالوا ترجمها لوقا" وأنكرها رأساً (أرنيس بيشب ليس) الذي كان في سنة ١٧٨ (وهب بولي تس) الذي كان في سنة ٢٢٠ و (نويتس برسبتر الروم) الذي كان في سنة ٢٥١، وقال (نزتولين برسبتر كارتهيج) الذي كان في سنة ٣٠٠: إنها رسالة برنياؤكيس برسبتر الروم الذي كان في سنة ٢١٢ عد رسائل بولس ثلاث عشرة، ولم يعد هذه الرسالة، (وسائي برن بشب كارتهيج) الذي كان في سنة ٢٤٨، ولم يذكر هذه الرسالة، والكنيسة السريانية إلى الآن لا تسلم الرسالة الثانية لبطرس، والرسالة الثانية والثالثة ليوحنا، وقال (اسكالجر) مَنْ كتب الرسالة الثانية لبطرس فقد ضيع وقته، وقال (يوسى بيس) في الباب الثالث والعشرين من الكتاب الثاني من تاريخه في حق رسالة يعقوب: "ظُنًّ أن هذه الرسالة جعلية لكن كثيراً من القدماء ذكروها وكذا ظُن في حق رسالة يهودا لكنها