إنجيله وفي الباب السادس والعشرين من كتاب الأعمال هكذا:"إن لم يؤلم المسيح يكن هو أول قيامة الأموات" وفي الباب الخامس عشر من الرسالة الأولى إلى أهل قورنثيوس هكذا ٣٠: "قد قام المسيح من الأموات وصار باكورة الراقدين" ٢٢ (سيحيي الجميع) ٢٣ "ولكن كل واحد في رتبته، المسيح باكورة ثم الذين للمسيح في مجيئه" وفي الآية الثامنة عشرة من الباب الأول من رسالة بولس إلى قولا سائس هكذا: "الذي هو البداية بكرٌ من الأموات، لكي يكون هو متقدماً في كل شيء". فهذه الأقوال تنفي قيام ميت من الأموات قبل المسيح، وإلا لا يكون أول القائمين وباكورتهم، ولا يكون متقدماً في هذا الباب فكيف يصدق أقواله هو أول قيامة الأموات ٢ وصار باكورة الراقدين، والمسيح ٣ باكورة ٤ وبكر من الأموات، ويصدق أقواله ما وقع في الآية الخامسة من الباب الأول من المشاهدات هكذا:"ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين البكري من الأموات"، وما وقع في كتاب أيوب في الباب السابع من كتابه هكذا: ٩ "كما