يتعلق بالنزول، ومجيء القيامة، وهذا هو مختار الفاضل (بالس واستار) وغيرهما من العلماء المسيحية، وهو الظاهر المتبادر من السياق، ومن اختار غير ذلك فقد أخطأ ولا يُصغى إليه، وبعض آيات هذا الباب هكذا ترجمة عربية سنة ١٨٦٠ (الآية) ٢٩ "وللوقت بعد ضيقي، تلك الأيام تظلم الشمس والقمر، ولا يعطى ضوءه والنجوم تسقط من السماء، وقوات السماوات تتزعزع، ٣٠ حينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء، وحينئذ تنوح جميع قبائل الأرض ويبصرون ابن الإنسان آتياً على [ص ١٥٧] سحاب السماء بقوة ومجد كثير، ٣١ فيرسل ملائكته ببوق عظيم الصوت فيجمعون مختاريه من الأربع الرياح من أقصاء السماوات إلى أقصائها، ٣٤ الحق أقول لكم لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كله ٣٥ السماء والأرض تزولان وكلامي لا يزول" والآية ٢٩ و ٣٤ التراجم الأخر هكذا ترجمة عربية سنة ١٨٤٤ [الآية] ١٩ "وللوقت من بعد ضيق تلك الأيام تظلم الشمس، والقمر لا يعطي ضوءه والكواكب تسقط من السماء وقوات السماوات ترتج ٣٤ والحق أقول لكم إن هذا الجيل لا يزول حتى يكون هذا كله" تراجم فارسية سنة ١٨١٦ وسنة ١٨٢٨ وسنة ١٨٤١ وسنة ١٨٤٢ [الآية] ٢٩ (وبعد إز زحمت أن أيام في الفور افتاب تاريك خواهدشد) الخ ٣٤ (بدرستي كه
بشمامي كويم كه تا جميع أبن جيرها كامل نكرد داين طبقة منقرض نخواهد كشت) .