لأنه بنفس الكيل الذي تكيلون يكال لكم" وعبارة متى هكذا: ١ "لا تدينوا لكي لا تدانوا" ٢ "لأنكم بالدينونة التي بها تدينون تُدانون، وبالكيل الذي به تكيلون يكال لكم" ١٢ "فكل ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا، هكذا أنتم أيضاً بهم لأن هذا هو الناموس والأنبياء".
(العبارة الثالثة) في الباب السادس والأربعون من مكتوبه هكذا: "اذكروا ألفاظ الرب المسيح لأنه قال ويل للإنسان" الذي يصدر عنه الذنب " كان خيراً له أن لم يولد من أن يؤذي أحداً من الذين اخترتهم وكان خيراً له أن يُعَلّق في عنقه حجر الرحى ويغرق في لجة البحر من أن يؤذي أحداً من أولادي الصغار" فيدعون أن كليمنس نقلها من الآية ٢٤ من الباب السادس والعشرين والآية ٦ من الباب ١٨ من إنجيل متى والآية ٤٢ من الباب ٩ من إنجيل مرقس والآية ٢ من الباب ١٧ من إنجيل لوقا، وهذه الآيات هكذا ٢٤ باب ٢٦ متى "إن ابن الإنسان ماض كما هو مكتوب في حقه، ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الإنسان، كان خيراً لذلك الرجل لو لم يولد" الآية ٦ باب ٢٨ متى "ومن أعثر أحد هؤلاء الصغار المؤمنين بي فخير له أن يعلق في عنقه حجر الرحى ويغرق في لجة البحر"