للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي الباب الثالث عشر من سفر الخروج هكذا: ٢١ "وكان الرب يسير أمامهم ليريهم الطريق في النهار بعمود سحاب وفي الليل بعمود نار ليهديهم الطريق نهاراً وليلاً ٢٢ لم يزل قط عمود السحاب نهاراً ولا عمود النار ليلاً من قدام الشعب" ثم في الباب الرابع عشر من السفر

المذكور هكذا: ١٩ "فانطلق ملاك الله الذي كان يسير قدّام عسكر إسرائيل، ومشى خلفهم وعمود الغمام أيضاً معه فتحوّل من قدام وجوههم إلى ورائهم ٢٤ فلما كان عند محرس السحر نظر الرب إلى محلة المصريين بعمود النار والغمامة وقتل عسكرهم"، وهذا السائر كان ملكاً كما صرح به في الآية ١٩ وأطلق عليه لفظ الرب على وفق الترجمة العربية ولفظ يَهُواه على وفق الهندية الموجودة عندي، وفي الباب الأول من سفر الاستثناء هكذا: ٣٠ "فإن الرب الإله الذي يسير أمامكم فهو يقاتل عنكم كما عمل في مصر، والكل ينظرون ٣١ وفي البرية أنت رأيت بعينيك، حملك الرب إلهك كما أنه يحمل الرجل ولده الخ" ٣٢ "ولم تؤمنوا في ذلك بالرب إلهكم ٣٣ الذي سار أمامكم في الطريق، وحدد لكم المكان الذي كان فيه يجب أن تنصبوا الخيام، في الليل يريكم الطريق بالنار، وفي النهار بعمود الغمام، فجاء إطلاق لفظ الرب الإله في ثلاثة مواضع على الملك المذكور، لأنه كان سائراً أمامهم وقاتلاً لعسكر المصريين.

وفي الباب الحادي والثلاثين من السفر المذكور هكذا: ٣ "فالرب إلهك هو يعبر قدامك الخ" ٤ "فيصنع الرب الخ" ٥ "فإذا

<<  <  ج: ص:  >  >>