ولا يوجد لهذا أثر في إنجيل من الأناجيل الأربعة، ولا في كتاب أعمال الحواريين مع أن لوقا أحرص الناس على تحرير أمثال هذه الأحوال.
(الشاهد السادس) في الآية الخامسة والثلاثين من الباب العشرين من كتاب الأعمال هكذا: (متذكرين كلمات الرب يسوع أنه قال مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ) ، وهذا القول لا يوجد له أثر في إنجيل من الأناجيل الأربعة.
(الشاهد السابع) الأسماء التي ذكرت في الباب الأول من إنجيل متى بعد زربابل لا توجد في كتاب من كتب العهد العتيق. (الشاهد الثامن) في الباب السابع من كتاب الأعمال هكذا: ٢٣ (ولما كملت له مدة أربعين سنة خطر على باله أن يفتقد إخوته بني إسرائيل) . ٢٤:(وإذا رأى واحداً مظلوماً حامى عنه وأنصف المغلوب إذ قتل المصري) . ٢٥:(فظن أن إخوته يفهمون أن الله على يده يعطيهم نجاة وأما هم فلم يفهموا) . ٢٦:(وفي اليوم الثاني ظهر لهم وهم يتخاصمون فساقهم إلى السلامة قائلاً: أيها الرجال أنتم أخوة لماذا تظلمون بعضكم بعضاً) ٢٧: (فالذي كان يظلم قريبه دفعه قائلاً: من أقامك رئيساً وقاضياً علينا) ٢٨: (أتريد أن تقتلني كما قتلت أمس المصري) ،.