للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي الباب الثامن من الرسالة الرومية هكذا: ٢٩: (لأن الذين عرفهم بسبق علم قصدهم أن يكونوا شركاء لشبه ابنه ليكون هو بكر الأخوة كثيرين) ٣٠: (والذين سبق فعينهم فهؤلاء دعاهم أيضاً) الخ وفي الباب التاسع من الرسالة المذكورة ١١: (وهما لم يولدا بعد ولا فعلاً خيراً وشراً لكي يثبت قصد الله حسب الاختيار ليس من الأعمال بل من الذي يدعو) ١٢: (قيل لها إن الكبير يستعبد للصغير) ١٣: (كما هو مكتوب أحببت يعقوب وأبغضت عيسو) ١٤: (فإذا نقول ألعل عند الله ظلماً حاشا) ١٥: (لأنه يقول لموسى ارحم من أرحم وترأف على من أترأف) ١٦: (فإذن ليس لمن يشأ ولا لمن يسعى بل الله الذي يرحم) ١٧: (لأنه يقول الكتاب لفرعون إني لهذا بعينه أقمتك لكي أظهر فيك قوتي ولكي ينادي

<<  <  ج: ص:  >  >>