للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ونبوته وصدقه وكون أمه صادقة بريئة بل لو أنصف أحد عرف أن أهل الحياة الأبدية هؤلاء المسلمون لا غيرهم كما عرفت في الباب الرابع.

(٣٣) وقع في الباب العشرين من سفر الخروج لا تقتل ولا تزن. والآية الثانية من الباب الرابع عشر من كتاب زكريا هكذا: (وأجمع جميع الأمم إلى أورشليم للقتال وتؤخذ المدينة وتخرب البيوت وتفضح النساء) . فوعد الرب أن يجمع الأمم ليقتلوا قومه الخاص ويفضحوا نساءهم ويزنوا بها.

(٣٤) في الآية الثالثة عشر من الباب الأول من كتاب حيقوق هكذا: (نقبت عيناك لئلا ترى السوء ولا تقدر أن تنظر إلى الإثم) .

والآية السابعة من الباب الخامس والأربعين من كتاب أشعيا: (المصور [ص ١٦٥] النور، والخالق الظلمة، الصانع السلام، والخالق الشر أنا الرب الصانع جميعها) .

(٣٥) في الزبور الرابع والثلاثين هكذا: ١٥ (فإن عيني الرب إلى الأبرار ومسامعه إلى صراخهم) ١٧ (أولئك الذين صرخوا فاستجاب لهم ونجاهم من جميع إضرارهم) ١٨ (فإن الرب قريب من منكسري القلب ومخلص متواضعي الروح) . وفي الزبور الثاني والعشرين هكذا: ١: (إلهي إلهي لماذا تركتني بعيداً عن خلاصي وكلام صراخي) ٢: (إلهي إلهي إني في النهار أدعو وأنت لا تستجيب وفي الليل ولا سكوت لي) .

والآية السادسة والأربعون من الباب السابع والعشرين من إنجيل متى

<<  <  ج: ص:  >  >>