في الآية الثامنة من الباب الثامن من سفر التكوين هكذا:(وغرس الرب الإله فردوس النعيم من البدي) فيعلم منه أنه بستاني.
وكذا يعلم من الآية التاسعة عشر من الباب الحادي والأربعين من كتاب أشعيا وفي الآية الخامسة والثلاثين من الباب الثاني من سفر صموئيل الأول هكذا:(وبنى له بيتاً أميناً) وهكذا في الآية ١١ و ٢٧ من الباب السابع من سفر صموئيل الثاني والآية ٣٨ من الباب الحادي عشر من سفر الملوك الأول والآية ١ من الزبور ١٢٧ ويعلم من هذه الآيات أنه بناء. والآية الثامنة من الباب الرابع والستين من كتاب أشعيا هكذا:(والآن يا رب أنت أبونا ونحن الطين وأنت جابلنا ونحن جميعنا أعمال يديك) فيعلم منها أنه خزاف. والآية الحادية والعشرون من الباب الثالث من سفر التكوين هكذا:(وصنع الرب الإله لآدم وزوجته ثياباً من جلود وألبسهما) فيعلم أنه خياط. وفي الآية ١٧ من الباب الثلاثين من كتاب أشعيا هكذا:(أشفي جرحك) .