١١ وبينما هما يسيران ويتكلمان إذ بعجلة من نار وخيل من نار فاقتربت فيما بينهما وصعد ايليا بالعجاج إلى السماء) .
وقال آدم كلارك المفسر في شرح هذا المقام:(لا شك أن إيليا رفع إلى السماء حياً) انتهى كلامه.
والآية التاسعة عشر من الباب السادس عشر من إنجيل مرقس هكذا:(ثم الرب بعد ما كلمهم ارتفع إلى السماء وجلس عن يمين الله) .
وقال بولس في حال معراجه في الباب الثاني عشر من رسالته الثانية إلى أهل قورنيثوس هكذا: ٢ (أعرف إنساناً في المسيح قبل أربع عشرة سنة أفي الجسد لست أعلم أم خارج الجسد لست أعلم الله يعلم اختطف هذا إلى السماء الثالثة ٣ وأعرف هذا الإنسان أفي الجسد أم خارج الجسد لست أعلم الله يعلم أنه اختطف إلى الفردوس ٤ وسمع كلمات لا ينطق بها ولا يسوغ لإنسان أن يتكلم بها)