(٢) ((من)) ليست في (أ). (٣) بضم الميم وفتح الخاء المعجمة وكسر الميم الثانية. شرح صحيح مسلم للنووي ١/ ٣٠٠، وكذا في الخلاصة: ٣١٤، ولكنه قال بفتح الميم الثانية. (٤) أخرجه من هذه الطريق: الطيالسي (٢٧٥)، وأحمد ١/ ٤٢٢، والدارمي (١٣٤٧)، وأبو داود (٩٧٠)، وابن حبان (١٩٦١)، والدارقطني ١/ ٣٥٣. (٥) نص على هذا غير واحد من الحفّاظ، منهم: الدارقطني في السنن ١/ ٣٥٣، وفي العلل (١٢٧٥)، والحاكم في معرفة علوم الحديث: ٣٩، والبيهقي في الكبرى ٢/ ١٧٤، والخطيب في الفصل: ١٠٤، ونقل النووي في الخلاصة ٦١ / ب اتفاق الحفّاظ على إدراجها. وانظر: تعليقاتنا على شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٣٩٦ - ٤٠٠. (٦) قلنا: أما زهده فلا خلاف في أنه كان نهاية في الزهد والعبادة. وأما كونه ((ثقة)) فلعل اجتهاد المصنف فيه كان كذلك، وإلا ففيه خلاف في توثيقه، ولم يوثقه إلا قلّة، وإليك أقوال العلماء كما أوردها المزي في تهذيبه ٤/ ٣٨١: =