(٢) انظر: نكت الزركشي ٣/ ٦٤٩. (٣) أخرجه الخطيب في الجامع ٢/ ٦٧ (١٢٠١)، وابن السمعاني في أدب الإملاء: ٩٠. (٤) قيّد ابن السمعاني ذَلِكَ بما إذا كثر عدد من يحضر السماع، وكانوا بحيث لا يرون وجه المستملي، فيستحب أن يجلس عَلَى منبر أو غيره حَتَّى ترى الجماعة وجهه ويبلغهم صوته. وانظر: أدب الإملاء: ٥٠، ونكت الزركشي ٣/ ٦٥٠. (٥) قال الزركشي: ((عبارة الخطيب: ويستحب له ألا يخالف، وكذا قال ابن السمعاني في أدب الإملاء، ثم صرّح بالوجوب فقال: ويستحب للمستملي ألا يخالف لفظ المملي في التبليغ عنه، بل يلزمه ذَلِكَ، خاصة إذا كان الراوي من أهل الدراية والمعرفة بأحكام الرواية)). نكت الزركشي ٣/ ٦٥٠، وانظر: الجامع لأخلاق الراوي ٢/ ٦٧، وأدب الإملاء: ١٠٥. (٦) انظر: أدب الإملاء: ٩٨، ونكت الزركشي ٣/ ٦٥٠ - ٦٥١، وشرح التبصرة ٢/ ٣١٧. (٧) انظر: نكت الزركشي ٣/ ٦٥١. (٨) جاء في حاشية نسخة (جـ) مقالة نصها: ((لفظ: بالتسكين أفصح، وبالتحريك أشهر، وكل كلمة عَلَى ثلاثة أحرف، ووسطها حرف حلق؛ فإنه يجوز فيه التسكين والفتح إلا في النحو، العلم عَلَى علم العربية، فلا يجوز إلا بالتسكين))، وبنحوها في حاشية (م). والمراد باللفظ: الأصوات المبهمة المختلطة، والجَلَبة لا تُفْهم. انظر اللسان ٧/ ٣٩١، وتاج العروس٢٠/ ٧٤.