(٢) معرفة علوم الحديث: ٤٢، وانظر: محاسن الاصطلاح: ٤٤٥. (٣) راجع: التقييد والإيضاح: ٣٢٠. (٤) هذا القول ليس بشيء، فحديثه عن عثمان وعلي في الصحيحين. تهذيب الكمال ٣/ ١٩٩، وصح عنه أنه قال: ((شهدت علياً وعثمان)). أخرجه أحمد في العلل: ٢٠٥٣. وكذلك رأى عمر وسمع منه، لكنه كان صغيراً، ولم يكن سماعه منه لشيء كثير؛ لذا نفاه من نفاه، وقد صح عنه أنَّهُ قال: ((ولدت لسنتين مضتا من خلافة عمر)). المراسيل: ٧٣. وأخرج البخاري في التاريخ الصغير ١/ ٥٦ و ٢١٦ عنه قال: ((إني لأذكر يوم نعى عمر بن الخطاب النعمان بن مقرن عَلَى المنبر)). وقد قال الإمام أحمد حين سأله أبو طالب صاحبه: ((سعيد عن عمر حجة؟ قَالَ: هو عندنا حجة، قد رأى عمر وسمع منه، إذا لَمْ يُقْبَل سعيد عن عمر فمن يقبل؟)). الجرح والتعديل ٤/ ٦١. (٥) معرفة علوم الحديث: ٢٥. (٦) المصدر السابق. (٧) تاريخ دمشق ٤٩/ ٤٦١ ذكره مسنداً، وهو في تهذيب الكمال ٦/ ١٣٠ (٥٤٨٥). (٨) سؤالات الآجري (٤٥)، وأورده عن الآجري ابن عساكر في تاريخ دمشق ٤٩/ ٤٦١.