السُّنبك وشماله؛ ويقال لجوف الحافر " صَحْن ".
و" النُّسُور " في باطنه كأنها النَّوى والحصى.
و" ألْية الحافر " مؤخَّره.
و" الكاذَتَان " ما نَتَأ من اللحم في أعالي الفخذين.
و" الجاعِرَتَان " مَضْرب الفرس بذَنَبه على فخذيه.
و" الفائِلان " عِرقان مستبطنا الفخذين.
و" النّسَيان " عرقان قد استبطنا الساق.
و" الحَمَاة " لحم الساق.
وفي العُرْقوبين " إبرتان " وهما حدُّ كل عرقوب من ظاهر.
وفي وظيفي رِجليه " ظُنْبُوبان " قال أبو عبيدة: وليس للفرس " طِحَالٌ ".
و" السَّيْساء " من الفرس: الحارِكُ، ومن الحمار: الظهر.
و" الأبْجَل " من الفرس والبعير: هو الأكحل من الإنسان.
و" الأبْلَق " من الخيل: هو الأبقع من الشاء والكلاب والطير.
و" الَّذيّال " الفرس الطويل الطويل الذنَب؛ فإن كان طويل الذنب قصيراً قيل " فرس ذائل ". قال النابغة:
بكلِّ مُجَرَّبٍ كاللَّيثِ يسمُو ... على أوصالِ ذَيَّالٍ رِفَنٍّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute