فَعْلٌ وفِعْلٌ بفتح الفاء، وكسرها، مع سكون العين
" حَجْرُ الإنسان وحِجْره " وَرَطْل ورِطْلٌ " و " الزَّنْجُ والزِّنْج "، و " البَذْرُ والبِذْرُ "، و " النَّفْط والنِّفْط "، وستِرْ " شَفٌّ وشِفٌّ "، و " جَصٌّ وجِصٌّ "، و " رَخْوٌ ورِخْوٌ "، و " نَهْيٌ ونِهْيٌ " للغدير، و " سَلْم وسِلْم " للمسالمة، والعرب تقول: إمَّا سِلْم مخزية وإما حرب مُجْلية. وقال أبو عمرو السِّلْم الإسلام، والسَّلم المسالمة، أجِدَّك وأجَدَّك - بكسر الجيم وفتحها - بمعنى مالك، و " صلاة الوَتْر والوِتْر "، وكذلك الذَّحْل يقال فيه " وَتْر ووِتْرٌ " و " كَسْر البيت وكِسْره "، و " الجَرْس الجِرْس " الصوت، و " خدعته خَدْعاً وخِدْعاً " وصرعته " صَرْعاً وصِرْعاً "، و " جَسْر وجِسْر "، و " الحَجُّ والحِجُّ "، و " فَقْعٌ وفِقْعٌ " لضرب من الكَمْأة، و " بَضْع سنين وبِضْع سنين "، و " أَثْرٌ وإِثْر "، و " صَنْف من المتاع، وصِنْفٌ "، وهو في " مَلْكه ومِلْكه " و " هَيْد وهِيدٌ "، وخَرَصَ النخلة " خَرْصاً وخِرْصاً "، ووقع في " حَيْصَ بَيْصَ " وفي " حِيصَ بِيصَ "، وهو " البَثْق والبِثْق "، و " زَرْب البَهْم وزِرْب البهم " والعالم " حَبْر وحِبْرٌ "، فعلْت ذلك من " أَجْلك ومن إِجْلك " حذ " ق الغلام " حَذْقاً وحِذْقاً " وفي صدره " ضَيْقٌ وضِيقٌ ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute