و " نزلنا على ضَفَّة الوادي " و " ضَفَّتَيه " بفتح الضاد.
باب ما جاء مكسوراً، والعامة تفتحه
" هو السِّرداب "، و " الدِّهليز "، و " الإنْفَحَة "، و " نزلنا على ضِفَّة الوادي "" ضِفَّتيه " بكسر الضاد، و " أصابته إبْرِدَةٌ " بالكسر، و " هي الإطْرِيَة "، و " هو الضِّفْدِع " بكسر الدال، و " طعام مُدَوِّد " و " تمرٌ مُسَوِّسٌ " بكسر الواو فيهما، قال:
قد أطعمتْنِي دَقَلاً حَوْلِيًّا ... مُدَوِّداً مُسَوِّساً حَجْرُيًّا
" هذا الأمر مُعْرِض لك " - بكسر الراء - أي: قد أمكنك من عرضه، " حلفت له بالمُحَرِّجات " - بكسر الراء - يريد الأيمان التي تحرِّج، و " هو الدِّيوان " و " الدِّيباج " بكسر الدال فيهما، و " كِسْرَى " بالكسر، هذه الثلاثة بالكسر، و " هو النِّسْيَان " - بكسر النون وسكون السين - مصدر نَسِيت، و " هذا بسر مُذَنِّبٌ " - بكسر النون - و " كم سِقْيُ أرضك "؟ أي: حظها من الشرب، و " سِقْيُ البطن " أيضاً بالكسر، و " هي صِنَّارة المغزل " بكسر الصاد، و " هو الإيَّلُ " بالكسر؛ ويقال " الأُيَّل " - بضم - والوجه الكسر ولا يفتح.