للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والشاة الثور من الوحش، قال الأعشى:

وكانَ انْطلاقُ الشَّاةِ منْ حيثُ خَيَّمَا

خيَّم: أقام.

جِحَرَةُ السباع، ومواضع الطير:

يقال لجُحر الضبع " وِجَار "، ولجحر الثعلب والأرنب " مَكاً " مقصور و " مَكْوٌ " و " النَّافِقَاء "، و " الرَّاهِطاء " و " الدَّامَاء "، و " القَاصِعَاء " جحرة اليربوع، إذ أخذ عليه منها واحد خرج من الآخر، و " عَرين " الأسد و " عِرِّيسته " واحدٌ، و " أُفْحُوص " القطاة: مجثِمُها؛ لأنها تفحصه برجليها، و " أُدْحِيّ " النعامة كذلك؛ لأنها تدحوه، وتقديره أُفْعول "، و " عُشُّ " الطائر، و " قُرْمُوصه "، و " وَكْره " واحد، و " الوُكْنَة " موقعه.

[فروق في أسماء الجماعات:]

يقال لجماعة الظباء والبقر " إجْلٌ " وجمعه آجال، و " رَبْرَبٌ "

<<  <   >  >>