بينهما، فالهجنة إنما تكون من قِبَل الأم، فإذا كان الأب عتيقاً والأم ليست كذلك كان الولد هَجيناً، والإقْرَاف: من قِبَل الأب، فإذا كانت الأم من العتاق والأب ليس كذلك كان الولد هجيناً، والإقراف: من قبل الأب، فإذا كانت الأم من العتاق والأب ليس كذلك كان الولد مُقْرِفاً، وأنشد أبو عبيدة لهند بنت النعمان بن بشير في رَوْح ابن زِنْبَاعٍ: