و " فلانٌ حَمْشُ السَّاق " هذا كله بالتسكين، و " هي حَلْقَةُ الباب " و " حَلْقَةُ القوم " بتسكين اللام.
قال أبو عمرو الشيباني: لا يقال حَلَقة في شيء من الكلام، إلا لحلقة الشعر جمع حالقٍ، مثل كافر وكفَرة وظالم وظَلَمة.
و" في رأسه سَعْفَةٌ وهي داء يصيب الرأس.
وتقول: " هما شَرْجٌ واحد " أي: ضرب واحد، ولا يقال شَرَج، و " أمرٌ فيه لَبْسٌ " والعامة تقول لَبَس، وهو الجبن بضم الباء، ولا تشدد النون، إنما شددها بعض الرجاز ضرورة.
باب ما جاء محركاً، والعامة تسكنه
" أتحفتُهُ تُحَفَةً " و " أصابته تُخَمَةٌ "، و " هي اللُّقَطَة لما يُلتقط، و " تَجَشَّأت جُشَأَةً " على فُعَلة.
قال الأصمعي: ويقال الجُشَاء - ممدود - كأنه من باب العُطَاس والبُوَال والدُّوَار.
و" هم نُخَبَةُ القوم " أي: خِيارهم، و " طَلَعَتِ الزُّهَرَةُ "