شُجْعَان وشِجْعَان " وهو كريم " النِّجَار والنُّجَار "، و " النِّحاس والنُّحاس " أي: الأصل، و " الصِّياح والصُّياح " و " صِوَان الثوب وصُوَانه ": التَّخْتُ أو الوعاء الذي يُصان فيه، و " هُمْ رِهَاقُ مائةٍ ورُهاقُ مائة " كقولك: هم زُهاء مائة، وصار البَيْض " فِلاقاً وفُلاقاً " أي: فَلَقاً، و " إبل طِلاحيَّة وطُلاحِيَّة " تأكُلُ الطَّلْحَ، و " رجلٌ نِبَاطيّ ونُبَاطيٌّ " منسوب وأصابه " إطَامٌ وأُطامٌ " إذا احتبس بطنه.
باب فَعَال وفُعَال بفتح الفاء، وبضمها
" بالثوب عَوَارٌ وعُوَار " و " فَوَاق الناقة وفُوَاقهُا ": ما بين الحَلْبَتين، والصَّقْر " قَطَاميَّ وَقُطاميّ "، أجاب الله " غَوَاثَه وغُوَاثه " من الاستغاثة.
ولم يأت في الأصوات إلا مضموماً مثل " الحُدَاء "، و " الدُّعاء "، و " البُكَاء "، غير " غُوَاث " فإنه يفتح ويضم، وجاء في الأصوات مكسوراً نحو " النِّداء " و " الصِّياح " وقد ضُمَّا أيضا.
قال الكسائي: دخلتُ في " غَمَار الناس، وغُمَارهم " أي: في جماعتهم وكثرتهم وكذلك " خَمَار الناس وخُمَارهم ".