للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بن أبي خازم:

وخِنْذِيذٍ تَرَى الغُرْمُولَ منهُ ... كطيِّ الزِّقّ عَلَّقَهُ التِّجَارُ

و" الأفْرَاء " الحِيَض، وهي الأطهار.

و" المُفْرِعُ " في الجبل: المُصعد، وهو المنحدر.

و" وَرَاءُ " تكون قُدَّاماً، وتكون خلفاً، قال الله عزّ وجلّ:) وكانَ وَرَاءهمْ مَلِكٌ يأخُذُ كلَّ سَفِينةٍ غَصْباً (.

وكذلك " فَوْقُ " تكون بمعنى " دونَ " قال الله عزّ وجلّ:) إنَّ الله لا يَسْتَحي أن يضرِبَ مَثَلاً مَا بَعوضَةً فما فَوْقَها (أي: فما دونها، هذا قول أبي عبيدة، وقال الفرَّاء: " فما فوقَهَا " يعني الذُّباب والعنكبوت.

و" حَيٌّ خُلُوف " غُيَّبٌ، ومتخلِّفون.

و" أسْرَرَتُ الشيء " أخفيته، وأعلنته.

و" رَتَوْتُ الشيء " أظهرته، وكتمته.

و" شَعَبْتُ الشيء " جمعته، وفرقته، ومنه سميت

<<  <   >  >>