وجادَ له بالمال " جُوداً " وجاد المطرُ يَجُود " جَوْداً "، وجاد عمله يَجُودُ " جَوْدَةً "، وفرس " جَوَادٌ " بين " الجُودَة والجَوْدَة ".
ضَوَيْتُ إليه فأنا أضْوي " ضُوِيًّا "، وروى أبو زيد ضويت إليه " ضَيَّا " إذا أويت إليه، وضَوِيتُ من الهزال فأنا أضَوْى " ضَوًى ".
وغارَ الماءُ يَغُورُ " غَوْراً "، وغارتْ عينهُ تَغُورُ " غُؤُراً "، وغار على أهله يغار " غَيْرَةً "، وغار أهله، بمعنى مارَهُم، يَغِيرُهُم " غِيَاراً "، وغارَ الرجلُ يَغُورُ " غَوْراً " إذا أتى الغَوْرَ، وأنجَدَ بالألف، وغَارَني الرَّجلُ يَغِيرُني ويَغُورُني، إذا أعطاك الدِّية والدِّية " غِيرَةٌ " وجمعها غِيَرٌ.
وقَبِلَتِ العينُ تَقْبَلُ " قَبَلاً " وقَبِلَ الهديَّة " قَبُولاً " بفتح القاف - وقَبِلَتِ المرأة القابلةُ " قِبَالَةً ".
تلوتُ القرآن فأنا أتْلُوهُ " تِلاَوَةً " وتلوتُ الرجلَ: تَبِعْته، فأنا أتْلُوهُ " تُلُوًّا "، وتَلِيَتْ لي من حقي " تَلِيَّةٌ " و " تَلاوَةٌ " أي:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute