(١) ضبطت في الأصل على الوجهين بفتح العين وإسكانها. وكتب عليها «معا». (٢) في رواية عند الأصل: «ذاك». (٣) بهامش الأصل: «أكثرهم يرويه بسكون الراء، والصواب عند أهل اللغة فتح الراء. وزعم ابن حبيب أنه رواه مطرف عن مالك بتحريك الراء، قال: والفرْق بتسكين الراء هو العظم، والفرَق بفتح الراء المكتل العظيم الذي يسع قدر خمسة عشر صاعاً». بهامش ق: «ذكر أبو داود أن العرق ستون صاعا». (٤) رسم في الأصل على «أحد» علامة «ح». وفي رواية عنده «ما أجد أحوج مني». (٥) في ق «فقاله له». (٦) بهامش الأصل «انفرد به عطاء عن سعيد، وقد أنكره سعيد، وقال: كذب الخراساني، إنما قلت له: تصدق، تصدق. حكى ذلك القاسم بن عاصم». وبهامش ق: «قال أبو عمر في قوله: كُلْه، لا أعلم لمالك نصّا هل في مضمونة على الواطي الأكل أم لا؟ وكان عيسى بن دينار يقول: هي مضمونة عليه»، «صح».
« .. هلك الأبعد» يقصد نفسه، الزرقاني ٢٣٢: ٢؛ «يضرب نحره وينتف شعر» أي: لما يشعر به من الندم، الزرقاني ٢٣٢: ٢
أخرجه أبو مصعب الزهري، ٨٠٣ في الصيام؛ والحدثاني، ٤٦٥ في الصيام؛ والحدثاني، ٤٦٥ أفي الصيام؛ والشافعي، ٤٨٠، كلهم عن مالك به.