(١) في طرة الأصل: «إثبات الياء في الهادي» يعني: يزيد بن عبد الله بن الهادي وفي الأصل «زيد» وفي ق: يزيد، وهو الصواب ولذلك أثبتناه. (٢) بهامش الأصل في «ع: الوُسَطَ، الوَسَطَ، الوُسُط» وعليها علامة التصحيح على الأول، وكذلك على الآخِر. وبهامش الأصل أيضاً في ج «هكذا وقع في كتابه مقيداً بضم الواو والسين. جـ: ويحتمل عندي أن يكون جمع واسط. قال صاحب العين: واسط الرجل ما بين قادمته وآخرته. قال أبو عبيد: وسط البيوت يسطها إذا نزل وسطهم. واسم الفاعل من ذلك واسط، ويقول جمعه وسُط كبازل وبُزل، ونازل ونُزل. وأما الوسط بفتح الواو والسين فيحتمل أن يكون جمع أوسط. والذي قيد بضم الواو وفتح السين جمع وسطى». (٣) في الأصل: «صبحها». وفي طرته في «ع: صُبْحَتِها، طرحه ابن وضاح، صبيحها لأحمد بن مطرف». (٤) في رواية عند الأصل: «أريتُ». (٥) في الأصل على «صبحها» رمز «عـ»، وفي نسخة عنده «صبحتها» وعليها علامة التصحيح، وفي ق «صبيحتها» هنا، وفي أختها في آخر الحديث. (٦) بهامش الأصل: «أمطرت أي سالت، ومطرت قطرت. قاله أبو عمر الشيباني. قلت، وقال غيره: مطرت وأمطرت بمعنى». (٧) بهامش الأصل في «ع: جبهتهِ»، بدل جبينه وعليها علامة التصحيح.
«وكان المسجد على عريش» أي: أنه كان مظللا بالخوص والجريد، الزرقاني ٢: ٢٨٧؛ «ثم أنسيتها» أي: نسي علم تعيينها تلك السنة، الزرقاني ٢: ٢٨٤؛ «فوكف المسجد» أي: سال ماء المطر من سقفه، الزرقاني ٢: ٢٨٧
أخرجه أبو مصعب الزهري، ٨٨٣ في الصيام؛ والحدثاني، ٤٥٠ في الاعتكاف؛ والشيباني، ٣٧٨ في الصيام؛ والبخاري، ٢٠٢٧ في الاعتكاف عن طريق إسماعيل؛ والنسائي، ١٠٩٥ في التطبيق عن طريق محمد بن سلمة عن ابن القاسم وعن طريق الحارث بن مسكين عن ابن القاسم؛ وأبو داود، ١٣٨٢ في رمضان عن طريق القعنبي؛ وابن حبان، ٣٦٧٣ في م ٨ عن طريق عمر بن سعيد بن سنان عن أحمد بن أبي بكر؛ والقابسي، ٥١٦، كلهم عن مالك به.