(١) بهامش الأصل: «سنة سبع عشرة، واستخلف بالمدينة زيد بن ثابت». (٢) ضبطت في الأصل، وفي ص على الوجهين بفتح الراء وإسكانها، وكتب عليها: معاً. (٣) في نسخة عند الأصل: «ادعو». (٤) في ص «فدعاهم». (٥) رسم في الأصل على «أدعوا» علامة حـ. وفي نسخة عند الأصل: «ادع»، وعليها علامة التصحيح. وفي ص وق «ادع». (٦) في نسخة عند الأصل: «هنا». (٧) رمز في الأصل على: «فدعوهم»، علامة «هـ» وعليها علامة التصحيح. واختلفت النسخ عند الأصل، ففي بعضها «فدعاهم»، وفي أخرى «فدعا بهم»، وفي أخرى «فدعوتهم». (٨) في نسخة عند الأصل: «بن الجراح»، يعني: أبا عبيدة بن الجراح. (٩) ضبطت في الأصل على الوجهين: بتسكين التاء وضمّها. (١٠) في نسخة عند الأصل «الخصبة». (١١) رمز في الأصل على «الخصيبة» علامة «هـ»، وفي ص: «المخصبة»، وبهامش ص في «ص: الخصيبة»، وفي ق: «الخصيبة». (١٢) بهامش ص في ها: «حاجاته». (١٣) بهامش الأصل: «ندم على رجوعه، قال ابنه: سمعته يقول: اللهم اغفر لي رجوعي من سرغ».
«مشيخة»: الطاعنون في السن، الزرقاني ٤: ٢٩٥؛ «إني مصبح» أي: مسافر في الصباح راكبا، الزرقاني ٤: ٢٩٦؛ « .. بسرغ» هي: قرية بوادي تبوك، الزرقاني ٤: ٢٩٤؛ «عدوتان» أي: شاطئان وحالتان، الزرقاني ٤: ٢٩٦
قال الجوهري: «وفي رواية أبي مصعب: وكان عمر يكره خلافه، نعم، نفرّ». قال «حبيب: قال مالك: سرغ قرية بوادي تبوك في طريق الشام». «وقيل: بسرغ من أدنى الشام، بلغه أن الوباء قد وقع بدمشق»، مسند الموطأ صفحة ٧٤ - ٧٥
أخرجه أبو مصعب الزهري، ١٨٦٧ في الجامع؛ وأبو مصعب الزهري، ١٨٧٠ في الجامع؛ وابن حنبل، ١٦٨٣ في م ١ ص ١٩٤ عن طريق إسحاق بن عيسى؛ والبخاري، ٥٧٢٩ في الطب عن طريق عبد الله بن يوسف، وفي، ٥٧٣٠ في الطب عن طريق عبد الله بن يوسف؛ ومسلم، السلام: ٩٨ عن طريق يحيى بن يحيى التميمي؛ وأبو داود، ٣١٠٣ في الجنائز عن طريق القعنبي؛ وابن حبان، ٢٩٥٣ في م ٧ عن طريق عمر بن سعيد بن سنان عن أحمد بن أبي بكر؛ وأبو يعلى الموصلي، ٨٣٧ عن طريق أبي خيثمة عن معن بن عيسى؛ والقابسي، ٦٣، كلهم عن مالك به.