للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قريبا.

١٨ - قوله تعالى: إِلى رَبْوَةٍ قرأ ابن عامر وعاصم بفتح الراء، والباقون بضم الراء.

١٩ - قوله تعالى: وَإِنَّ هذِهِ قرأ الكوفيون بكسر الهمزة، والباقون بفتحها، وخفف النون ساكنة ابن عامر، وشددها مفتوحة الباقون.

٢٠ - قوله تعالى: بِما لَدَيْهِمْ قرأ حمزة بضم الهاء والباقون بكسرها.

٢١ - قوله تعالى: أَيَحْسَبُونَ قرأ ابن عامر وعاصم وحمزة بفتح السين، والباقون بكسرها.

٢٢ - قوله تعالى: نُسارِعُ قرأ الدوري عن الكسائي بالإمالة، والباقون بالفتح وكذا يُسارِعُونَ.

٢٣ - قوله تعالى: تَهْجُرُونَ قرأ نافع بضم التاء وكسر الجيم، والباقون بفتح التاء وضم الجيم.

٢٤ - قوله تعالى: (أم تسألهم خراجا) قرأ حمزة والكسائي بفتح الراء بعدها ألف، والباقون بسكون الراء.

٢٥ - قوله تعالى: (فخرج ربّك) قرأ ابن عامر بسكون الراء، والباقون بفتحتها وألف بعدها.

٢٦ - قوله تعالى: قالُوا أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ قرأ نافع والكسائي بالاستفهام في الأول والخبر في الثاني، وابن عامر بالخبر في الأول والاستفهام في الثاني، والباقون بالاستفهام في الأول والثاني، هذا ما يتعلق بالاستفهام والخبر.

وأما مذاهبهم في التسهيل والتحقيق والمد والقصر، فقالون يسهل الثانية من أَإِذا ويدخل بينها وبين همزة الاستفهام ألفا، وورش أيضا يسهل من الأول إلا أنه لا يدخل ألفا، وابن كثير يسهل الهمزة الثانية من الأول والثاني ولا يدخل بينهما ألفا، وأبو عمرو كذلك، إلا أنه يدخل في الأول والثاني، وهشام يدخل في الثاني بخلاف عنه مع التحقيق، والباقون يحققون فيها مع عدم الإدخال

<<  <   >  >>