وفي اعتقادي: أنّ الذم والمدح قد تقرّر الحكم فيه، نظرا لمذهب المفسّر، خشية أن يتسلل معتقده إلى فكر القارئ، ولا يعني هذا أنّ التفسير الممدوح لا يخلو من خطأ، بل وارد جدّا، كما أن المذموم لا يعني أنّه يخلو من صواب، بل ربّما يكون أكثره صوابا.
[(٣) التفسير الموضوعي]
: وهو التناول لجانب واحد من جوانب القرآن الكريم بالبحث والدراسة.
كدراسة المجاز في القرآن، أو المفردات، أو القسم. وفي كلّ منها مؤلفات.