للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٩ - لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ.

١٠ - لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ.

١١ - وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ.

هذا. وإنّ القرآن المجيد ليزخر بمثل هذا النوع، وهو أعلاها تفكيرا وأدقّها تعبيرا، وألذعها تنقيرا.

ولا يلحظ هذا إلّا من أوتي ذكاء، ومنح تدبّرا، وادّكارا. وصدق الله العظيم:

... لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ ....

<<  <   >  >>