(٢) وهي قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٩)} [الجمعة: ٩] (٣) انظر حاشية ابن عابدين ٢/ ١٦٦ وبداية المجتهد ١/ ٢١٩. (٤) في د عيدان. (٥) في ج، ط كيف. (٦) في النجديات، ط الإِمام. (٧) أبو داود برقم ١٠٧٠ وابن ماجة برقم ١٣١٠ ورواه أحمد في المسند انظر الفتح الرباني ٦/ ٣٢ وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وأقره الذهبي. (٨) ابن ماجة برقم ١٣١١ وأبو داود برقم ١٠٧٣. (٩) في النجديات، هـ، ط فإذا. (١٠) في النجديات، ط ولو في صلاة. (١١) في د، س حضورهم. (١٢) فيكون حكمه كمريض ونحوه ممّن له عذر أو شغل يبيح ترك الجمعة فتنعقد به الجمعة ويصح أن يؤم فيها، انظر كشاف القاع ٢/ ٤٠.