(٢) سقطت من د، س. (٣) في د، س روايته. (٤) في ج تفسير. (٥) في ب، ج، ط التابعين. (٦) أما أثر علي فأخرجه الشافعي في مسنده مع الأم ٦/ ١٣١ وهو من رواية فاطمة بنت الحسين عنه وهي لم تدركه ولو صح فلا يستقيم الاستدلال به لأن لفظ الرواية، (أن رجلًا شهد عند علي على رؤية الهلال فصام، وأحسبه قال: أمر الناس أن يصوموا ثم قال: أصوم) إلخ وانظر نيل الأوطار ٤/ ٢١٧ .. وأما أثر أبي هريرة، فقد ساق ابن القيم سنده في زاد المعاد ١/ ١٥٨ قال: وأما الرواية عن أبي هريرة فقال -يعني: أحمد- حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا معاوية بن صالح عن أبي مريم قال: سمعت أبا هريرة يقول: (لأن أتعجل في صوم رمضان بيوم أحب إلى من أن أتأخر لأني إذا تعجلت لم يفتني وإذا تأخرت فاتني). وأما أثر عائشة فرواه أحمد ٦/ ١٢٥ - ١٢٦ وسنده صحيح ورواه سعيد بن منصور وفي سنده راو لم يسم. انظر إرواء الغليل ٤/ ١١. (٧) في ط محتاط. (٨) في ط وكذلك. (٩) هو محمد بن زياد الجمحي مولى عثمان بن مظعون كان من أجلاء التابعين وثقه أحمد والناس وأخرج له البخاري في الصحيح. انظر التاريخ الكبير ١/ ٨٢ - ٨٣ وميزان الاعتدال ٣/ ٥٥١.