(٢) - ستانلي لين بول، العرب في أسبانيا (ترجمة: علي الجارم، القاهرة، دار المعارف ١٩٤٧ م)، ص ٩٩. (٣) - محمد عنان، دولة الإسلام في الأندلس: ١/ ٢/٤١٧. (٤) - المغرب في حُلى المغرب، ١/ ١٨٢ - ١٨٥. عندما تطرق ليفي بروفنسال لذكر عبد الرحمن الناصر وصفه بقلة الورع، وأنه صاحب تقوى ظاهرية، وأن خوفه من الفقهاء هو الذي حال بينه وبين تولية منصب قضاء الجماعة لأي شخصية من أصل أندلسي، وذلك لشدة تسامحه مع اليهود والنصارى الذي لم يشعر تجاههم بأي تعصب، كما كان عصره فترة ازدهار لهم. انظر: L.PROVENCAL: HISTOIRE DE L'ESPAGNE MUSLMANE. ٣.VOLS.PARIS ١٩٥٠، T، ١١، P: ٣. هذه نظرة مؤرخ معادٍ للإسلام وأهله ولذا فليس من المستغرب أن يأتي منه أكثر من هذا.