(٢) - عن هذه الظروف والأحداث انظر: ابن القوطية، ص ٨٨ - ٩٣، ٩٨ - ١٠٠. المقتبس، تحقيق: د. محمود مكي، ص ٣٠٧ - ٣٠٩، ٣١٩ - ٣٢٠، ٣٢١، ٣٢٤ - ٣٢٦، ٣٣٠، ٣٤١ - ٣٤٢، ٣٤٩ - ٣٥٥، ٣٥٨، ٣٩٣ - ٣٩٦. نصوص عن الأندلس، ص ٣٢، ٣٤ - ٣٥، ٣٦، ١١٨ - ١١٩. الكامل: ٦/ ١٩٦، ٢٧٣، ٣٤٣. البيان المغرب ٢/ ٩٩، ١٠٠ - ١٠١، ١٠٣، ١٠٥، ١٠٦. نهاية الأرب ٢٣/ ٣٨٩، ٣٩١. (٣) - قام بحريو بجانه بدور كبير في صد الهجوم الذي شنه الكونت سنتير Sunier صاحب برشلونة سنة ٢٩٩ هـ عندما قام بمهاجمة السفن الإسلامية الراسية في خليج المرية وأحرق عدداً كبيراً منها، ثم حاول دخول بجانه بكن تصدي المسلمين له أجبره على الانسحاب بعد أن وقع الصلح مع عبد الرحمن بن مطرف الحاج أحد القادة البحريين في بجانه. انظر المقتبس نسخة انطونيه ص ٨٩. (٤) - المقتبس، تحقيق: شالميتا ص ٤٦٢، اتحاد البحريين في بجانة ص ٩.