(٢) يعني ليس بفصيح. وهذا يفهم من جمع النصوص المذكورة قبله وبعده. (٣) هو إسماعيل بن أمية صاحب الترجمة ٨٨. (٤) في الأصل، وتاريخ دمشق ١٧/ ٢/٢٥٩ أ: (كنا نريد نافعً على اللحن فيأبى). والذي أثبته من سير أعلام النبلاء ٥/ ٩٩، وفيه إضافة: (إلا الذي سمعته). والإضافة وردت في تاريخ دمشق أيضاً. (٥) انظر تاريخ دمشق ١٧/ ٢/٢٥٩ أ. وتهذيب التهذيب ١٠/ ٤١٤. (٦) أوردها كل من الذهبي وابن حجر، نقلاً عن عبيد الله. وذكرها ابن كثير بدون إسناد. (انظر: تذكرة الحفاظ ١/ ١٠٠، والبداية والنهاية ٩/ ٣١٩، وتهذيب التهذيب ١٠/ ٤١٤). (٧) الأنصارية النجارية. صحابية جليلة. من المبايعات تحت الشجرة. (انظر: طبقات ابن سعد ٨/ ٤٤٧، والإصابة ٤/ ٣٠٠). (٨) هي صفية بنت أبي عبيد بن مسعود الثقفية، زوج عبد الله بن عمرو، قيل: "لها إدراك وأنكره الدار قطني. وأوردها ابن سعد فيمن لم يرو عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقال ابن حجر: قال العجلي: "ثقة". وزاد ابن حجر: "فهي من الثانية". (انظر: طبقات ابن سعد ٨/ ٤٧٢. والإصابة ٤/ ٣٥١. وتقريب التهذيب ٤٧٠).