(٢) وكان قاضياً، ونزل البصرة. مجمع على تضعيفه. وقد أخرج له البخاري في كتاب الأدب، والترمذي وابن ماجه. (انظر: التاريخ لابن معين ٢/ ٣٣ - ٣٤. والمعرفة والتاريخ للفسوي ٣/ ٥٣. والضعفاء والمتروكين للنسائي ١٦. والجرح والتعديل ١/ ١/١٦٨. والمجروحين لابن حبان ١/ ١٢٤. والضعفاء والمتروكين للدار قطني ٥. والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ٢٠. والمغني في الضعفاء للذهبي ١/ ٨٠. وميزان الاعتدال له ١/ ٢٧٧. وتهذيب التهذيب ١/ ٢٩٤. وتقريب التهذيب ٣٣. والتحفة اللطيفة ١/ ٣١١). (٣) تهذيب التهذيب ١/ ٢٩٥. والتحفة اللطيفة ١/ ٣١٢. (٤) حديث الصور: حديث طويل. رُوي مفرقاً بأسانيد مختلفة في كتب الحديث، ولا مجال لذكرها هنا. وقد أخرج الحديث بطوله أبو يعلى في مسنده، من طريق إسماعيل بن رافع، من حديث أبي هريرة مرفوعاً. وأورده ابن كثير في النهاية ١٧٢ - ١٧٩. وقال (إسماعيل بن رافع ليس من الوضاعين وكأنه جمع هذا الحديث من طرق، وأماكن متفرقة، ثم ساقه سياقة واحدة، فكان يقص به على أهل المدينة). وذكر أن إسحاق بن راهويه رواه، من طريق إسماعيل بن رافع، من حديث أبي هريرة مرفوعاً.