(٢) ووثقه عمر بن علي الفلاس، وابن حبان، وغيرهما. وقد أخرج له مالك في الموطأ. (انظر: الجرح والتعديل ٢/ ٢/٢٨٧. وتعجيل المنفعة ١٧١). (٣) قال ابن حجر: "عن أبي بكر هذا: ثقة. وقد أخرج له الجماعة عدا أبا داود". (انظر: تقريب التهذيب ٣٩٦). (٤) وفي الجرح والتعديل ٤/ ٢/١٠٣: يضيف (هاشم) آخر. وفي تهذيب التهذيب ١١/ ٢٠: ويقال: هاشم بن هاشم بن هاشم بن هاشم وهو أصح. لأن هاشم بن عتبة قتل سنة سبع وثلاثين. فيبعد أن يكون صاحب الترجمة ابنه بعد ما بين وفاتيهما وبعد ذلك سرد ابن حجر هذه الترجمة نقلاً عن ابن سعد، وقال: كلام ابن سعد محتمل لأن يكون الراوي هاشم بن هاشم بن عتبة. ورجح القول بإضافة هاشم ثالث.