(انظر: طبقات خليفة ٢٦٨. والجرح والتعديل ٢/ ١/٤٥٥. والمغني في الضعفاء ١/ ٣٠٨. وميزان الاعتدال ٢/ ٣١٤. والتحفة اللطيفة ٢/ ٢٣٩). (٢) ووثقه العجلي. وقال ابن معين صالح. وقال ليس به بأس. وقال ابن نمير: لا أقدم على ترك حديثه. وقال النسائي: ليس بالقوي. وقال أحمد: متروك. وضعّفه المديني. وقال ابن حجر: ((صدوق له أوهام)). وقد أخرج له البخاري تعليقاً والأربعة. (انظر: ترتيب الهيثمي لثقات العجلي. والجرح والتعديل ٥/ ٢٢٤. وميزان الاعتدال ٢/ ٥٤. وتهذيب التهذيب ٦/ ١٥٥. وتقريب التهذيب ٢٠٠. والتحفة اللطيفة ٢/ ٤٧٥). (٣) تهذيب التهذيب ٦/ ١٥٦. والتحفة اللطيفة ٢/ ٤٧٥. (٤) تبالة: بفتح المثناة والموحدة. موضع بين بيشة والطائف تبعد عن مكة اثنين وخمسين فرسخاً وميسرة ثمانية أيام. أسلم أهلها من غير قتال. (انظر: فتوح البلدان ٧٩. ومعجم ما استعجم ١/ ٣٠١. ومعجم البلدان ٢/ ٩). (٥) ابن علي بن الحسين بن علي أبو الحسن الهاشمي. المعروف بالكاظم. صدوق عابد مات سنة ثلاث وثمانين ومائة. (انظر: تقريب التهذيب ٣٥٠).