(٢) تهذيب التهذيب ٥/ ٢٣٩. (٣) ووثقه ابن معين وأحمد، وأبو داود، والعجلي، ويعقوب الفسوي، وابن المديني، والذهبي، والبرقي، وابن حبان وقال: "كان يهم بالشيء بعد الشيء". وقال ابن حجر: "صدوق ربما وهم". وقال النسائي: "لا بأس به". وقال يحيى القطان: "صالح تعرف وتنكر". و ضعفه أبو حاتم، ووهنه أبو زرعة. لا عبرة في قول من ضعفه، لأن القول قول الجمهور والعمل على الاحتجاج به، حيث احتج به الجماعة. (انظر: التاريخ لابن معين ٢/ ٣١٠. والجرح والتعديل ٢/ ٢/٧٠. ومشاهير علماء الأمصار ١٣٧. والمغني في الضعفاء للذهبي ١/ ٣٤٠. وتهذيب التهذيب ٥/ ٢٣٩. وتقريب التهذيب ١٧٥. والهدي الساري ٤١١). والتحفة اللطيفة ٢/ ٣٢٨. (٤) تهذيب التهذيب ٥/ ٢٣٩. والتحفة اللطيفة ٢/ ٣٢٨. (٥) تهذيب التهذيب ٣/ ٤٦٦. والتحفة اللطيفة ٢/ ١٢٥. (٦) وكان خروجه سنة ١٤٥ هـ. وستأتي ترجمته رقم ٢٩٨. (٧) مجمع على توثيقه، وقال أبو حاتم: (صالح). وأبو حاتم متشدد، والقول قول الجمهور، وقد أخرج له الجماعة. (انظر: الجرح والتعديل ٢/ ١/٨٠. ومشاهير علماء الأمصار ١٣٦. وتهذيب التهذيب ٣/ ٤٤٦. تقريب التهذيب ١١٧). (٨) تهذيب التهذيب ٣/ ٤٤٦. والتحفة اللطيفة ٢/ ١٢٥. ويحذف (وله أحاديث).