(٢) وممن سمع منه: الليث بن سعد، وابن لَهيعة، والوليد بن مسلم وغيرهم. وهو روى عن: أبي الزناد والزهري، ومكحول، وغيرهم. (انظر: تهذيب التهذيب ١/ ٢٤٠). (٣) تهذيب التهذيب ١/ ٢٤٠. (٤) تركوه ولم يحتجا بحديثه. وقد أخرج له أبو داود، والترمذي وابن ماجه وهو الذي قال له الزهري: "قاتلك الله يا ابن أبي فروة، ما أجراك على الله ألا تسند حديثك، وتحدثنا بأحاديث ليس لها خطم ولا أزمة". (انظر: الضعفاء الصغير للبخاري ١٧. والمعرفة والتاريخ ٣/ ٤٥ - ٥٥. والضعفاء والمتروكين للنسائي ١٩. والجرح والتعديل ١/ ١/٢٢٧. والمجروحين لابن حبان ١/ ١٣١. والضعفاء والمتروكين للدار قطني ٦٩. والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ١٦. والمغني في الضعفاء للذهبي ١/ ٧١. وميزان الاعتدال ١/ ١٩٣. وتهذيب التهذيب ١/ ٢٤٠. وتقريب التهذيب ٢٩). (٥) تهذيب التهذيب ١/ ٢٤٠. (٦) ووثقه: ابن معين، وأبو حاتم. وقال أبو زرعة: "لا بأس به". وذكره ابن حبان في المشاهير. وقال الذهبي: صويلح. (انظر: التاريخ لابن معين ٢/ ٣٤١. وميزان الاعتدال ٢/ ٥٣٧. والجرح والتعديل ١/ ٣/٣٤. ومشاهير علماء الأمصار ١٣٤).