(٢) تاريخ بغداد ١/ ٢١٧. (٣) سير أعلام النبلاء ٧/ ٤٨ طبعة عام ١٤٠١ هـ. (٤) أثبتت الدراسات المعاصرة أن عروة بن الزبير (ت ٩٣ هـ) وتلميذه الزهري (ت ١٢٤ هـ) كتبا سيرة للنبي صلى الله عليه وسلم. (انظر: تاريخ التراث ١/ ٤٤٧ - ٤٤٨). (٥) أوردها ابن قتيبة في المعارف ٤٩٢. وابن خلكان في وفيات الأعيان ٤/ ٢٧٧. والذهبي في ميزان الاعتدال ٣/ ٤٧٠. وسير أعلام النبلاء ٧/ ٤٩. ودافع ابن إسحاق دفاعاً جيداً، فقال: يحتمل أن تكون إحدى خالات ابن إسحاق من الرضاعة فدخل عليها وما علم هشام بأنها خالة له أو عمة. ثم قال في الميزان: وما يدري هشام فلعله سمع منها في المسجد، أو سمع منها وهو صبيّ، أو دخل عليها فحدثته من وراء حجاب. فأي شيء في هذا، وقد كانت امرأة قد كبرت وأسنَّت. (٦) ستأتي ترجمة إبراهيم رقم ٣٨٧، وروى عن ابن إسحاق من المدنيين أيضاً. يحيى بن سعيد الأنصاري من شيوخه، وعبد الله بن سعيد بن أبي هند. (انظر: تهذيب التهذيب ٩/ ٣٩). (٧) تقع الجزيرة بين نهري دجلة والفرات. وتضم عدداً من المدن منها: حران والرقة، ونُصيبين والخابور، وماردين، والموصل. (انظر: معجم البلدان ٢/ ١٣٤). وهي اليوم مجزأة بين ثلاث دول، قسم في سورية، وقسم في تركية، والآخر في العراق. (٨) وممن سمعه من أهل الكوفة: ابن إدريس. (انظر: تهذيب التهذيب ٩/ ٣٩).