١٢٠ - ذَكْرُ أَخْبَارٍ جَاءَتْ عَنْ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم بِأَسَانِيدَ مَقْبُولَةٍ رَضِيَتْهَا الأُمَّةُ وَرَوَوْهَا عَلَى سَبِيلِ الوَصْفِ عَلَى مَا جَاءَتْ وامتنعوا مِنْ تَأْوِيلِهَا وَتَفْسِيرِهَا.
٥٢٠ - أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، حَدثنا عُثْمَانُ بْنُ خَرْزَادٍ، حَدثنا الهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ، حَدثنا الوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، قَالَ: سَأَلْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، وَمَالِكَ بْنَ أَنَسٍ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ الأَوْزَاعِيَّ، وَاللَّيْثَ بْنَ سَعْدٍ عَنْ هَذِهِ الأَحَادِيثِ الَّتِي جَاءَتْ فِي الرُّؤْيَةِ وَأَمْثَالِهَا، فَقَالُوا: نُؤْمِنُ بِهَا وَتَمَضْي عَلَى مَا جَاءَتْ وَلا نُفَسِّرُهَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute