ذِكْرُ مَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الله عز وجل يُحِبُّ الجَمَالَ
٧٥٣ - أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدثنا عَبْدُ المَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّقَاشِيُّ، حَدثنا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ، حَدثنا شُعبة بْنُ الحَجَّاجِ، عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ عَمْرٍو الفُقَيْمِيِّ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلى الله عَليه وسَلم: لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ كِبْرٍ، وَلا يَدْخُلُ النَّارَ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ، فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ الله، فَإِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا، فَقَالَ: إِنَّ الله جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمَالَ، وَلَكِنَّهُ بَطْرُ الحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute