- بَيَانُ قَوْلِ الله عز وجل: {إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى}.
وَمِنَ الأَثَرِ، قَالَ عَبْدُ الله بْنُ عَبَّاسٍ: قَوْلُهُ: {المر}، قَالَ: أَنَا اللهُ أَرَى
٤٤٩ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ يُوسُفَ، حَدثنا أَبُو غَسَّانَ مَالِكُ بْنُ يَحْيَى، حَدثنا عَبْدُ الوَهَّابِ. وَأَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَعْقُوبَ البَغْدَادِيُّ بِمِصْرَ، حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحِ بْنِ حَمَّادٍ، حَدثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَالا: حَدثنا كَهْمَسُ بْنُ الحَسَنِ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمُرَ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ، أَنَ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم عَنِ الإِحْسَانِ، فَقَالَ: أَنْ تَعْبُدَ الله كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ. فِي حَدِيثٍ قَدْ تَقَدَّمَ طُرُقُهُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute