(٢) ولعل الصحيح أنه الزبير ابن (الأروح) بدل (الأروج) التميمي، عراقي من التابعين، روى ابن عساكر بسنده عن أبي مخنف أن عبيد الله بن زياد لما قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة بعث الزبير بن الأروح وهانئ بن أبي حية برءوسهما إلى يزيد ثم ذكر كتاب عبيد الله وكتاب يزيد إليه بهذه الحادثة. ابن عساكر: تاريخ دمشق ١٨/ ٣٠٦. (٣) الأخبار الطوال ٢٤٢. (٤) الطبقات ١/ ٤٦٢ (ت د. محمد السلمي) بأسانيد ذكر المحقق أنها ضعيفة. (٥) التاريخ ٥/ ٣٨٠. من طريق أبي مخنف. (٦) تاريخ الإسلام ١٧١، عن المدائني والواقدي وقال (بإسنادهم)، وهنا لم نتمكن من معرفة باقي السند، ولعل قول الذهبي بإسنادهم دليل على تضعيفه لهذه الرواية. (٧) الطبقات ١/ ٤٦٢ (ت د. محمد السلمي).