٢ أي شديد والمؤلف يريد أن "أرونان" أفعلان من الرونة -بضم الراء- وهي الشدة لا من الرنة وهي الصوت. ٣ هي عينة الباب، ويريد المؤلف أن "أسكفة" أفعلة من سكف، وليست من كف ويأخذها ثعلب من استكف مزيد كف أي انقبض، كأن الماشي يكف عندها وينقبض حتى يؤذن له. ٤ "السليطيط" كذا في نسخ الخصائص، وفي اللسان: "السليطط" بفتح السين. ٥ الحول: الخدم، الواحد خائل. ٦ من أرجوزة له يمدح فيها عمر بن عبيد الله، كان ولى حرب الخوارج في عهد عبد الملك بن مروان، فأوقع بهم، ويريد بآل صعفوق الخوارج تحقيرا لهم، وانظر شواهد الشافية ٤. ٧ سقط هذا الحرف في ش، ط. ٨ "مطاريح" من وصف الإبل، أي تطرح أيديها في السير، وهو مفعول "ترامت" قبله والحشور: جمع الحشر -بفتح الحاء وسكون الشين- وهو السهم المحدد اللطيف. والرماحة الزيزفون القوس السريعة، يذكر أن الإبل تطرح أيديها فتمر الأيدي كمر السهام زايلت قوسا مصؤنة سريعة والبيت من قصيدة يمدح فيها عبد العزيز بن مروان، وانظر شرح الهذليين للسكر ١٩٨.