٢ في ز: "القبس" وهو يريد: ابن قيس الرقيات، وقبله: كيف نومي على الفراش ولما ... تشمل الشأم غارة شعواء وكان في جيش ابن الزبير الذي يحارب عبد الملك بن مروان، وقد كان في الشأم. والخدام جمع الخدمة، وهي الخلخال، وقوله: "عن خدام" أي عن خدامها، ولذلك منعه التنوين. و"العقيلة" فاعل "تبدى"، وانظر الأغاني "طبعة دار الكتب" ٤/ ٧٨، واللسان "خدم". ٣ سقط في د، هـ، ز. ٤ بين البيت الأول والثاني بيت تركه المؤلف، وهو: وبدت لميس كأنها ... بدر السماء إذا تبدي وسواب "لما" في قوله بعد: نازلت كبشهم ولم ... أر من نزال الكبش بدا والمعزاء: الأرض الصلبة: والشد: العدو، وكبش القوم: قائدهم. وانظر الحماسة بشرح التبريزي ١/ ١٧٣ وما بعدها.