٢ سقط ما بين القوسين في ش. ٣ ثبت ما بيو القوسين في ط، والشاعر هو الربيع بن زياد في قصيدة يرثي بها مالك بن زهير العبسي. وقبله: من كان مسرورا بمقتل مالك ... فليأت نسوتنا بوجه نهار يجد النساء حواسرا يندبنه ... يلطمن أوجههن بالأسحار ويقول التبريزي في شرح البيت: "أي كانت نساؤنا يخبأن وجوههن عفة وحياء، فالآن ظهرن للناظرين لا يعقلن من الحزن" وانظر شرح التبريزي للحماسة "التجارية" ٣/ ٣٨. ٤ هو محمد بن أحمد مات سنة ٣٢٠. ٥ آية ٧ سورة سبأ. ٦ كذا في ش، وفي د، هـ، ط: "مذهب". وكأن مذهب الكوفيين أن "إذا" متعلقة بقوله: {لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ} وهذا لا يجيزه البصريون لأن ما بعد "إن" لا يعمل فيما قبلها عندهم. وإنما "إذا" عندهم متعلقة بفعل محذوف أي تبعثون، وهي جملة اعتراضية بين "ينبئكم" ومعموله: {إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ} . ٧ في ط: "من الغد".