٢: ٤٠٥ وفاؤكما كالريع أشجاه طاسمه بأن تسعدا والدمع أشفاه ساجمه
٢: ٤٠٦ كأن برذون أبا عصام زيد حمار دق باللجام
٢: ٤٠٧ هما أخوا في الحرب من لا أخا له إذا خاف يوما نبوة فدعاهما
٢: ٤١٦ لقد ولد الأخيطل أم سوء على باب استها صلب وشام
١: ٧١، ٢: ٤١٧ فمضى وقدمها وكانت عادة منه إذا هي عردت إقدامها
٢: ٤١٩ مشين كما اهتزت رماح تنسمت أعاليها مر الرياح النواسم
٣: ٤٢٠ على قبضة موجوءة ظهر كفه فلا المرء مستحي ولا هو طاعم
٢: ٤٢٢ فيا ليت داري بالمدينة أصبحت بأجفار فلج أو بسيف الكواظم
٢: ٤٢٩ تذكرت أرضا بها أهلها أخوالها فيها وأعمامها
٢: ٤٣٢ قد سالم الحيات منه القدما الأفعوان والشجاع الشجعما
٢: ٤٣٤ فعلا فروع الأيهقان وأطفلت بالجهلتين ظباؤها ونعامها
٢: ٤٤٣ سقته الرواعد من صيف وإن من خريف فلن يعدما
٢: ٤٤٥ عشية سال المربدان كلاهما صحابة موت بالسيوف الصوارم
٢: ٤٦٠ أبا ظبية الوعاء بين جلاجل وبين السقا آأنت أم أم سالم
٢: ٤٦٥ سائل فوارس يربوع بشدتنا أهل رأونا بسفح القف ذي الأكم
ن-
١: ٢٥ لو تعقل الشجر التي قابلتها مدت محبية إليك الأغصنا
٣: ٢٧ ولى نفس أقول لها إذا ما تنازعني لعلي أو عساني
١: ٣٢ أذكر من جارتي ومجلسها طرائفا من حديثها الحسن
١: ٣٢، ٣: ٢٨٤ وحوراء المدامع من معد كأن حديثها ثمر الجنان
٣: ٣٩ أقول وقد تلاحقت المطايا كذاك القول إن عليك عينا