٢ انظر ص٨٨ من هذا الجزء في إعلال الأمثلة المذكورة. ٣ أي ذو لون أحمر يضرب إلى صفرة، وكان ما فيه هذا اللون فهو ورد. ٤ ضبط في أ، ب، ج "ورد وسقف" بسكون العين كقفل، والوارد في ورد السكون. وأما سقف فالوارد فيه الضم كعنق، ويظهر أن أبا الفتح وهم في هذا فظن سقفا كققل أو أنه رأى فيه التخفيف كما يقال في كتب: كتب, وفي رسل: رسل بتسكين العين فيهما. ٥ بعده: فلم نوقف مشلين الرماح ولم ... نوجد عواوير يوم الروع عزالا والبيت في الأمالي ٢/ ٢٢٨، وفي المختار من شعر بشار ٢٦٢ وفيه بعد أن أورده: "وقال العلماء: هذا من المقلوب، وإنما أراد الشاعر: كأننا رعن قف يرفعه الآل، والرعن: أول كل شيء والقف: ما غلظ من الأرض ولم يبلغ أن يكون جبلا" والآل: السراب، وهو ما يراه الإنسان في الصحراء نصف النهار كأنه ماء. وترى ابن جني يذهب فيه مذهبا غير القلب الذي ذهب إليه غيره، وقد تبعه البكري في اللآلي.